اخبار مهمةفي الواجهة

كيف تنبأت ليلى عبد اللطيف بمصرع حسن نصر الله ؟

مع الإعلان الرسمي، باغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، عادت إلى الواجهة، تنبؤات سابقة للعرافة الشهيرة، ليلى عبد اللطيف، والتي تنبأت بالحدث.

ةتداول رواد التواصل الإجتماعي، تنبأ سابق للعرافة اللبنانية، حينما استضافها الاعلامي نيشان على قناة الجديد اللبنانية، وهي تتحدث عن أهم الأحداث التي سيعرفها عام 2024، بمناسبة قدومه.

وقالت حينها ليلى عبد اللطيف بالحرف :”أرى الفرح يعم الشوارع عند وفاة زعيم أو شخصية عربية! وسيتحول الخبر لمناسبة للفرح بدال الحداد والحزن!

وهو التتنبأ الذي فسر بما وقع يوم أمس في لبنان، مباشرة بعد اغتيال نصر الله، من الفرح والاحتفالات التي عمت البلاد، استبشارا بوفاة أحد المتسببين في نكسات لبنان، خاصة بيروت، التي كانت تسمى بباريس الشرق الأوسط، قبل أن أن تدخلها ايران و الجماعة اياها.

ولم تشر الرافة اللبنانية الى اسم الأمين العام مباشرة، ولكنها اشارت الى شخصية و قيادية..

ليلى عبد اللطيف ترفض ذكر اسم نصر الله في تنبئاتها
كما تم تداول رواد التواصل فيديو آخر للعرافة، عندما سألت عن إغتيال نصر الله.

وأبدت عبد اللطيف، خلال مقابلة أجرتها على قناة الجديد اللبنانية، ردة فعل غريبة بعدما طرح عليها سؤال حول مصير الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، وتوقعها هل يتم اغتياله؟

وبدت العرافة اللبنانية، مرتبكة وتغيرت ملامحها وسبب لها السؤال صدمة على الهواء.

وتساءلت عبد اللطيف عند قراءتها للسؤال قائلة: “مين كتب السؤال؟” ليرد المذيع: “عندك الجرأة لتجاوبي عليه على الهواء؟
وردت عبداللطيف منفعلة: “من عقلك؟ فيك أنت تتوقعه؟ أنا لا أتوقع هذا الشيء، ثم ألقت للمذيع الورقة وعندما سألها ليش خايفة؟ قالت: أنا ما بخاف إلا من ربي اللي خلقني لأن مش مزبوط اللي أنت كاتبه. ثم طالبته بتمزيق الورقة.

وتابعت: أنا لا اتحمل السؤال ولا التوقع وبريئة منه، وطالبت المذيع بأن يضع الورقة في جيبه، فرد عليها بأنها ستأخذه معها بالبيت وتفكر في إجابته، فرفضت وقالت له: خذه أنت أو بله وأشرب ميته، وأصرت على رفض الإجابة.

وأثارت المنجمة اللبنانية، تساؤلات وموجة من الجدل، بسبب ردة فعلها المثيرة على السؤال العفوي، حينها.

حري بالذكر، أن الأمين العام لحزر الله، حسن نصر الله، لقي مصرعه أمس بالضاحية الجنوبية لبيروت، بعد قصف إسرائيلي استهدف مكان تواجده رفقة قيادات بالجماعة المذكورة، واعلن رسميا اليوم مقتله، فيما ذهب كل التقديرات و التحليلات إلى أن ايران هي الواقفة وراء الاغتيال، بعدما سلّمت إسرائيل إحداثية تواجده بالضبط لأجل مطالب واتفاقيات بين الطرفين

اظهر المزيد

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

Back to top button