حفيظ دراجي يثير الجدل بتصرف أحمق
في العام الماضي، شهدت شبكة بي إن سبورت تغييرات جذرية تمثلت في استبعاد عدد من المعلقين والإداريين.
وكانت هناك توقعات كبيرة لدى الجمهور العربي بأن يكون المعلق حفيظ دراجي ضمن الأسماء التي ستغادر الشبكة.
لكن الواقع جاء مخالفًا للتوقعات، حيث لم يتم استبعاد دراجي، بل على العكس، استمر في عمله.
ومع ذلك، فإن الانتقادات تزايدت حول أدائه هذا الموسم، حيث يُعتقد أنه لم يكن بالمستوى المطلوب وأنه تراجع بشكل ملحوظ مقارنةً بالمواسم السابقة.
وتداولت وسائل التواصل الاجتماعي صورة لدراجي، ورغم عدم وجود معلومات مؤكدة حول توقيت وظروف التقاط الصورة، إلا أنها أثارت جدلًا واسعًا.
ويتساءل البعض عن مدى ملاءمة ظهور إعلامي رياضي بملابس النوم أثناء تقديم المحتوى للجمهور، معتبرين ذلك تصرفًا غير منطقي وغير مهني.
وتبقى الأسئلة معلقة حول سبب عدم التعليق على هذا الأمر ولماذا يُسند إليه تعليق أهم المباريات دون إجابات واضحة.