أعلن غابرييل أتال، رئيس الحكومة الفرنسية، عن التشكيلة الجديدة للحكومة الفرنسية.
وضمن الأسماء المعلن عنها “ستيفان سيجورني” الذي عين وزير للخارجية ، وهو يوصف لدى متتبعون بأنه رجل المهام القذرة للرئيس الفرنسي ضد المغرب.
وبالعودة قليلا للوراء يتضح أن سيجورني هو رئيس مجموعة “رينيو” كان له دور كبير بل مهندس قرار البرلمان الأوروبي المتعلق بإذانة المغرب بخصوص قضايا تتعلق بحرية الصحافة.
وبرى متتبعون ان سيجورني كان المحرك الرئيسي للحملة التي استهدفت الرباط داخل البرلمان الأوروبي، بخصوص مزاعم التجسس عبر برنامج “بيغاسوس” الإسرائيلي
فهل سيغير ,”سيجورني”مواقفه المعادية للمغرب بتسخبره كل السالف ذكره وزيادة ضد المغرب أم أنه سيصحح مشواره في ظل حالة الدفئ التي تكتسي العلاقات الفرنسية المغربية مؤخرا .
