هذا ما قاله الإعلام الرياضي بخصوص الاشتباكات بين لاعبي المنتخب المغربي و نظيره البرازيلي.

دار الخبر

لم تكن كلّ أطوار المباراة التي جمعت أمس السبت المنتخب المغربي والبرازيلي “ودّية” و”حبّية” بين لاعبي المنتخبين، إذ شهدت عدة احتكاكات بين اللاعبين.

وكان أبرز هذه الاحتكاكات بين لاعبي المنتخبين اشتباكٌ بالأيدي بين كل من سفيان أمرابط من الجانب المغربي وفينيسيوس جونيور ورودريغو من الجانب البرازيلي.

وقد اهتمّت وسائل إعلام إسبانية مع هذا الاشتباك، الذي وقع في آخر لحظات الشوط الأول، مبرزة أنّ أمرابط تدخّل بقوة في حقّ فينيسيوس، ليتدخّل رودريغو في محاولة للدّفاع عن زميله في المنتخب وفي ريال مدريد.

وقد أبدى فينيسيوس ردّة فعل قوية إزاء تدخّل أمرابط عليه، كما أمسك به رودريغو ودفعَه، ما انتهى باشتباك بالأيدي بين الثنائي البرازيلي من جهو و”الأسد” المغربي أمرابط، قبل أن يتدخل لاعبو المنتخبين ويهدّئوا الوضع بين الثلاثي المذكور.